نشراتنا الدورية

ادخل بريدك الالكتروني لتصلك نشراتنا الدورية

فعاليات قادمه

لا أحداث

حاله الطقس

Clear

8°C

نابلس

Clear

Humidity: 70%

Wind: 16.09 km/h

  • 04 Jan 2019

    Sunny 15°C 7°C

  • 05 Jan 2019

    Mostly Sunny 13°C 8°C

التغذية الإخبارية

feed-image مدخلات التغذية الإخبارية

المهندس سميح طبيلة يجتمع مع فرق الطوارىء لتقييم الاداء العام أثناء المنخفض الجوي

أعرب المهندس سميح طبيلة رئيس بلدية نابلس عن شكره وتقديره لفرق الطوارىء التي واصلت الليل بالنهار للتعامل مع كافة المشاكل ورفع الضرر عن كافة المناطق السكنية خلال المنخفض الجوي الأخير. جرى ذلك خلال اجتماعه مع رؤساء الدوائر والأقسام ذات العلاقة بأعمال الطوارىء وبحضور عضوي المجلس الدكتور ساهر دويكات والمهندس زياد العالم وعمر الدبعي مدير البلدية. وأوضح طبيلة أنه سيتم مضاعفة أعداد فرق الطوارىء في المنخفضات القادمة بحيث يتم تقسيم المدينة إلى مناطق وتوزيع فرق الطوارىء بأعداد أكبر من أجل السيطرة على أي مشكلة بالسرعة الممكنة. وحول المنخفض، نوه طبيلة ألى أنه الأقوى من حيث كميات الأمطار الكبيرة التي هطلت والتي تشكل نسبتها أضعاف عن الطاقة الاستيعابية لشبكات المجاري، مما تسبب في تجمع المياه في المناطق المنخفضة، وعدم مقدرة شبكة الصرف الصحي بتصريفها بسرعة أكبر. ولدى سماعه لملاحظات الفنيين في منطقة البلدة القديمة، طالب وحدة البلدة القديمة بإجراء الصيانة اللازمة لبعض الجدران الآيلة للسقوط لدرء أية أخطار ممكنة مستقبلا.

 

ومن ناحية أخرى، شدد طبيلة على أهمية السرعة في جمع النفايات أثناء المنخفضات في وقت مبكر، وتوزيع السيارات الضاغطة على مختلف مناطق المدينة، مع التأكد من تنظيف محيط الحاويات من خلال توفير سيارات مرافقة ووضع الحاويات في مكانها الصحيح.

ورشة عمل لمناقشة نتائج مسوحات الامان في الاماكن العامة في مدينة نابلس

23-12-2019

 

 

عقدت بلدية نابلس، يوم السبت الماضي ورشة عمل متخصصة لمناقشة نتائج مسوحات الامان في الاماكن العامة، المنفذ من قبل شركة الاحتراف للمساحة والجيوماتكس وذلك ضمن مشروع حياة، "خلق فراغات عامة وآمنة وشاملة " والمنفذ بالتعاون ما بين وزارة الحكم المحلي وبرنامج الامم المتحدة للمستوطنات البشرية un-habitat ، وبالشراكة مع البلديات المستهدفة، وهي خمس بلديات على مستوى الوطن.

 

وقد افتتحت الورشة الدكتورة مكرم عباس والسيدة سماح الخاروف اعضاء المجلس البلدي و بحضور مهندس البلدية سامح العاصي وعدد من المهندسين ومدراء المراكز الثقافية وملف المرأة والعلاقات العامة، بالاضافة الى ممثلين عن وزارة الحكم المحلي و un-habitat والدفاع المدني وجامعة النجاح والمؤسسات النسوية المختلفة .

 

وفي بداية الورشة قام ممثل من شركة الاحتراف الهندسية باستعراض نتائج البحث الميداني الذي قامت الشركة بتنفيذه على مستوى مدينة نابلس والذي يعتبر أولى خطوات مشروع حياة الذي يهدف إلى أمان وشمولية الأماكن العامة للنساء والفتيات، حيث تم عرض نتائج هذا المسح الميداني والذي أظهر نصيب الفرد من المساحات الخضراء في مدينة نابلس والبالغة 0.09 متر مربع / للفرد. حيث ذكرت د.مكرم عباس ان البلدية تسعى بكل طاقتها الى رفع هذه النسبة لتصل الى 3متر مربع / للفرد. اضافة الى سعيها الى توفير عدد من الحدائق في مختلف أحياء المدينة.

 

وذكرت الدكتورة عباس انها مهتمة بشكل كبير في هذا المجال، حيث أصرت على لفت انتباه المجلس البلدي الى ضرورة الاهتمام بزيادة الرقعة الخضراء في المدينة واخضاعها لمبادئ التصميم الحضري، من خلال تقديم مقترح بتخصيص ما يقارب ١١٠ دونم كمناطق خضراء. كما ونوهت إلى ضرورة الاختيار السليم لإدارة الأماكن العامة كعنصر أساسي في متابعة مواصفات الشمولية والامان والراحة للمستخدمين، مؤكدة على تنفيذ البلدية لهذه الشروط والالتزام بها من خلال مشروع اعادة تأهيل الجزء الجنوبي الشرقي من حدائق جمال عبد الناصر

بدورها ركزت السيدة سماح الخاروف على أهمية دور البلدية في تحقيق مواصفات الشمولية بالمكان العام وتحدثت عن العلاقة بين الأمن وشعور المرأة بالأمان فإذا توفر الأمن السياسي والاجتماعي والاقتصادي فإن هذا يولد الشعور بالأمان، ونوهت كذلك الى الجهود التي بذلتها البلدية في خطة إزالة التعديات التي نفذتها في مختلف احياء المدينة،وما ساهمت به هذه الخطة من توفير عناصر الامان للمرأة أثناء وجودها في المنطقة، وخاصة الارصفة التي هي من حق المواطن وتحديدا النساء .

وناقش الحضور بشكل مستفيض نتائج الاستيبان وسجلوا عدد من الملاحظات التي تتعلق بالاماكن العامة ومواصفاتها ومدى توفر نقاط الامان والراحة فيها لكافة المستخدمين خاصة النساء والاطفال وذوي الاحياجات الخاصة. كما ركز الحضور على اهمية سن قوانين رادعة من شأنها الحد من ظاهرة التحرش في الاماكن العامة وجعلها أكثر راحة.

اللجنة التحضيرية لتوثيق تاريخ بلدية نابلس تعقد اجتماعها الثاني

23/12/2019

 

أكد أعضاء اللجنة التحضيرية لإصدارات 150 عام على تأسيس بلدية نابلس في نسختها الثانية، على أهمية تسليط الضوء على المحور التاريخي وتسلسل الأحداث التي شهدتها بلدية نابلس والمدينة خلال الفترة الممتدة منذ تاريخ تأسيسها عام 1869 حتى يومنا هذا 2019والتي لعبت البلدية خلالها دورا محوريا في تاريخها على كافة الصعد.

 

وحضر الاجتماع الأستاذ خالد الزواوي، رئيس اللجنة وعضوية كل من أ. سعيد كنعان، د. ضرغام الفارس، أ. ضرار طوقان، أ. ريما الكيلاني، م. نصير عرفات، أ. أيمن الشكعة، أ. زهير الدبعي و أ. رجاء الطاهر مقرر اللجنة.

 

وتمحور اللقاء حول ملاحظات اللجنة حول الموسوعة الأولى التي صدرت في نهاية شهر نيسان من العام الحالي وكذلك مواضيع البحث التي لم يتم التطرق لها في المرحلة الأولى من هذا المشروع. فبالإضافة إلى المحور التاريخي الذي يشمل فترة الدولة العثمانية والانتداب البريطاني والعهد الاردني والاحتلال الاسرائيلي في الفترتين 1948 و 1967، وفترة السلطة الوطنية الفلسطينية، تم تسليط الضوء على أهمية الدور الذي لعبته البلدية في مقاومة روابط القرى ومقاومة الاستيطان وإسقاط حلف بغداد ودورها الإغاثي والإنساني طيلة سنوات مقاومتها للاحتلال الاسرائيلي.

 

ونظرا لتاريخها الممتد على مدار مائة وخمسين عاما، أكد الحضور على توثيق أهم الأحداث والمواقف المشهودة التي سجلها رؤساؤها المتعاقبون في فترات مفصلية من تاريخها، وكذلك مقولات مأثورة تتوارثها الأجيال حتى يومنا هذا، فقد أوصى الحضور بضرورة توثيقها من خلال سرد قصص قصيرة ضمن مجلد يحمل إسم إضاءات ومواقف.

 

كما شدد الحضور على ضرورة استخراج وثائق بلدية نابلس والمدينة من أرشيف الكنائس الاربعة التي تتواجد في مدينة نابلس منذ القدم والتي لم تكن متاحة للباحثين، حيث يتم نقلها إلى مدينة القدس، وتعد مرجعا لا يستهان به، بالإضافة إلى وثائق سيتم جمعها من أرشيف اللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمة الكويكرز ودورهما في إغاثة اللاجئين، والتي كانت بلدية نابلس في ذلك الحين (خمسينيات القرن الماضي) رئيسا للجنة إغاثة اللاجئين.

 

وخرج الحضور بتوصيات أخرى منها توثيق تاريخ رؤساء البلدية والمجالس المتعاقبة مع التأكيد على ضرورة إبراز أهم الانجازات والمشاريع المفصلية في مسيرتهم وفترة إدارتهم لهذه المؤسسة العملاقة، ودورها في رفع مستوى الواقع البيئي والصحي وكذلك خدماتها الحيوية ومشاريع الحفاظ على إرثها الحضاري والمعماري ودورها في تنظيم المهن والحرف المختلفة وغيرها من المواضيع.

وفي نهاية اللقاء، أكد الأستاذ خالد الزواوي أنه سيتم الإعلان رسميا عن محاور المشروع ومواضيع الأبحاث في بداية شهر كانون ثاني 2020.


المنتجات النابلسية والفلسطينية حاضرة بقوة في أسواق الميلاد المجيد بمدينتي نورمبيرج وبولدر

21/12/2019

 

مع نهاية كل عام ميلادي، تنظم العديد من المدن الأوروبية والأميركية الكبرى أسواقا مفتوحة لعرض وبيع العديد من المنتجات والسلع، حيث يؤم هذه الأسواق الملايين من المتسوقين من مختلف أنحاء العالم، كجزء من تقاليد الإحتفال بعيد الميلاد المجيد

 

وبداية شهر ديسمبر من العام الحالي 2019، افتتحت مدينة نورمبيرج التي تربطها بنابلس علاقات صداقة وتعاون سوق الميلاد المجيد، الذي ضم - كما هو الحال منذ عدة سنوات- زاوية خاصة لعرض وبيع العديد من المنتجات النابلسية والفلسطينية مثل المطرزات اليدوية التي صنعتها نساء المدينة، والأغذية بمختلف انواعها، خاصة الحلويات والزعتر وزيت الزيتون والمخللات، وصابون زيت الزيتون، وغيرها من المنتجات التي تقوم جمعية صداقة نابلس - نورمبيرج بشرائها من نابلس وبيعها في الزاوية المخصصة لها في السوق.

 

ويشرف على زاوية العرض الخاصة بمدينة نابلس، مجموعة من المتطوعين الألمان من أعضاء جمعية صداقة نابلس - نورمبيرج، وبضمنهم الدكتور بول براونة، رئيس الجمعية، وعضويها، البروفيسور وولفغانغ ماير ورامي صبيح المصري، منسق علاقات الصداقة بين المدينتين، حيث تخصص قيمة مبيعات هذه الزاوية لدعم نشاطات الجمعية ومبادراتها في نابلس.

 

وحسب تقرير صحفي أعده ونشره موقع قناة دويتشة فيلة الإخبارية الألمانية (DW) على شبكة الإنترنت، يؤم أكثر من مليوني شخص من مختلف أنحاء العالم، هذا السوق الذي تبلغ مساحته أكثر من خمسة آلاف متر مربع، ويضم أكثر من مئتي زاوية عرض.

 

وعلى بعد أكثر من ثمانية آلاف كيلومتر، وعلى غرار مثيلتها الألمانية، تنظم مدينة بولدر في ولاية كولورادو الأميركية سوقا مماثلا للميلاد المجيد، يحظى بشعبية كبيرة لدى سكان المدينة والمدن المجاورة لها. وتقيم جمعية صداقة نابلس - بولدر زاوية عرض خاصة بها ضمن هذا السوق، تشتمل على العديد من المنتجات النابلسية والفلسطينية التي باتت تلقى رواجا متزايدا لدى سكان بولدر، التي تعتبر المدينة الأميركية الوحيدة التي تربطها علاقات توأمة بنابلس منذ العام 2017.

بقي أن نذكر أن الهدف من مثل هذه النشاطات التي يتم تنفيذها بتنسيق مباشر مع بلدية نابلس وغيرها من مؤسسات المدينة، تهدف إلى نشر الوعي بين سكان هذه المدن حول القضية الفلسطينية، والتعريف بثقافة وحضارة الشعب الفلسطيني التي يتهددها شبح التشويه والاندثار بسبب الإحتلال الإسرائيلي.


المزيد من المقالات...